(17) هدفاً كانت حصيلة مباريات الأسبوع التاسع من ذهاب دوري كرة المحترفين كانت أكثرها في مباراة جبلة بين فريقها والجيش التي بلغت خمسة أهداف كان أكثرها للجيش الذي فاز بأربعة أهداف لواحد.
وجميع الفرق سجلت باستثناء النواعير والاتحاد وأمية التي خرجت صفر اليدين بلا أهداف ولا نقاط.
وركلة جزاء واحدة محتسبة سجلها زياد شعبو من الوحدة بمرمى تشرين، والملاحظة هنا أن مباريات تشرين يجب أن يكون ضمن فواصلها ركلات جزاء، فتعرض لثلاث ركلات أولاها أمام الشرطة بالأسبوع الرابع وأضاعها رائد كردي، وثانيها أمام المجد في الأسبوع السادس وأضاعها رجا رافع والثالثة كانت ثابتة وسجلها زياد شعبو من الوحدة، و احتسبت له ركلتان الأولى أضاعها محمد اسطنبلي بمواجهة الجيش والثانية سجلها العكاري بمرمى النواعير، وهنا نلاحظ أن أربع ركلات من خمس كان طرفها فريقاً من دمشق.
وبلغ مجموع الركلات المحتسبة حتى الآن (15) ركلة أكثرها للاتحاد (4) وسجلها جميعها عمر حميدي وهو يتصدر هذه القائمة ويذكر أن اللاعبين أضاعوا ثلاث ركلات فقط وهي نسبة جيدة.
ورفع الحكام البطاقة الحمراء مرة واحدة كانت بوجه لاعب جبلة لورانس شمالي وهي الحمراء الثانية لجبلة وبلغت الحمراء المرفوعة (24) بطاقة أكثرها على تشرين (4) بطاقات ثم الجزيرة والوحدة (3) بطاقات وجبلة وعفرين والاتحاد والنواعير والوثبة والطليعة ولكل منها بطاقتان وبطاقة واحد لكل من الجيش وأمية، ولم ترفع حتى الآن أي بطاقة حمراء بوجه لاعبي الشرطة والمجد والكرامة.
وعلى صعيد الهدافين يتزعم القائمة مهاجم الجيش ماجد الحاج بسبعة أهداف وقد يتوقف رصيده عند هذا الرقم لإصابته التي ستبعده حتى نهاية الذهاب والكلام نفسه يسحب على وصيفه البرازيلي جاجا مهاجم الوثبة بخمسة أهداف وقد أصيب بلقاء الأسبوع الماضي أمام أمية، وعلى ما يبدو أن عيناً أصابت الهداف ووصيفه؟!
وفي المركز الثالث بأربعة أهداف يتنافس كل من سامر عوض وعبد الهادي الحريري (المجد) فراس قاشوش (الطليعة) عمر حميدي (الاتحاد) زياد شعبو (الوحدة) وهناك سبعة لاعبين سجلوا ثلاثة أهداف.
وجميع الفرق سجلت باستثناء النواعير والاتحاد وأمية التي خرجت صفر اليدين بلا أهداف ولا نقاط.
وركلة جزاء واحدة محتسبة سجلها زياد شعبو من الوحدة بمرمى تشرين، والملاحظة هنا أن مباريات تشرين يجب أن يكون ضمن فواصلها ركلات جزاء، فتعرض لثلاث ركلات أولاها أمام الشرطة بالأسبوع الرابع وأضاعها رائد كردي، وثانيها أمام المجد في الأسبوع السادس وأضاعها رجا رافع والثالثة كانت ثابتة وسجلها زياد شعبو من الوحدة، و احتسبت له ركلتان الأولى أضاعها محمد اسطنبلي بمواجهة الجيش والثانية سجلها العكاري بمرمى النواعير، وهنا نلاحظ أن أربع ركلات من خمس كان طرفها فريقاً من دمشق.
وبلغ مجموع الركلات المحتسبة حتى الآن (15) ركلة أكثرها للاتحاد (4) وسجلها جميعها عمر حميدي وهو يتصدر هذه القائمة ويذكر أن اللاعبين أضاعوا ثلاث ركلات فقط وهي نسبة جيدة.
ورفع الحكام البطاقة الحمراء مرة واحدة كانت بوجه لاعب جبلة لورانس شمالي وهي الحمراء الثانية لجبلة وبلغت الحمراء المرفوعة (24) بطاقة أكثرها على تشرين (4) بطاقات ثم الجزيرة والوحدة (3) بطاقات وجبلة وعفرين والاتحاد والنواعير والوثبة والطليعة ولكل منها بطاقتان وبطاقة واحد لكل من الجيش وأمية، ولم ترفع حتى الآن أي بطاقة حمراء بوجه لاعبي الشرطة والمجد والكرامة.
وعلى صعيد الهدافين يتزعم القائمة مهاجم الجيش ماجد الحاج بسبعة أهداف وقد يتوقف رصيده عند هذا الرقم لإصابته التي ستبعده حتى نهاية الذهاب والكلام نفسه يسحب على وصيفه البرازيلي جاجا مهاجم الوثبة بخمسة أهداف وقد أصيب بلقاء الأسبوع الماضي أمام أمية، وعلى ما يبدو أن عيناً أصابت الهداف ووصيفه؟!
وفي المركز الثالث بأربعة أهداف يتنافس كل من سامر عوض وعبد الهادي الحريري (المجد) فراس قاشوش (الطليعة) عمر حميدي (الاتحاد) زياد شعبو (الوحدة) وهناك سبعة لاعبين سجلوا ثلاثة أهداف.
» كواليس مباراة تشرين والجيش
» في ثالث إياب الدوري ...المفاجآت حاضرة
» إدارة تشرين خارج التغطية
» الوطن....فوز مستحق لتشرين
» في حكم المجهول
» الجطل ....كل مبارياتنا نهائي كؤوس
» تنظيم السدة الرئيسية
» تشرين في الوطن....
» لهذه الأسباب فاز تشرين....الوطن
» لهذه الأسباب فاز تشرين....الوطن
» مرآة الحقيقة..الوطن
» تشرين نال المراد...الوطن
» كيف استعد تشرين للدوري
» ابراهيم الحسن خارج الكتيبة التشرينية
» لماذا يا إدارة تشرين
» خسارة فريقنا مع قاسيون
» فوز شبابنا على المجد
» تعادل فريقنا مع الكرامة
» التوقيع للاعبين المغربيين